[1]ـ روايت انقلاب، ج 3، ص 81.

[2]ـ متن آن را در «هزار و يك كلمه» آية الله حسن زاده، ج 3، كلمه 301 مطالعه كنيد.

[3]ـ استبراء عمل مستحبى است كه مردها بعد از بيرون آمدن بول انجام مى دهند، به اين ترتيب كه چند مرتبه از بيخ آلت تا بالا دست مى كشند و قسمت بالا را چند مرتبه فشار مى دهند، تا باقيمانده قطرات بول خارج شود، اما استبراء از منى آن است كه بعد از خروج منى بول كنند تا ذرّات باقى مانده خارج شود.

[4]ـ از مصباح الشريعه.

[5]ـ عيون اخبارالرضا و علل الشرايع از صدوق.

[6]ـ اصول كافى، ج 2، ص 287.

[7]ـ عارف وارسته، مرحوم مولى حسينقلى همدانى.

[8]ـ نعِمَ البيتُ الحمّامُ، تُذَكّرُ فيه النّارَ وَ يَذْهَبُ بِالدَّرَنِ. (بحارالانوار، 73 ، ص 77)

[9]ـ «فَلَمْ تَجِدوا ماءاً فَتَيمّمُوا صَعيداً طيّباً.» نساء، آيه 43.

[10]ـ خيرُ لباسِكَ مالا يَشغَلكَ عنِ اللّه. (مستدرك الوسائل، ج 3، ص 324)

[11]ـ الحُبُّ فِى اللّهِ مِنْ اَوْثقِ عُرَى الأيمان.

[12]ـ مرحوم مولى حسينقلى همدانى.

[13]ـ لا تَنالُ شفاعتى غداً مَنْ اَخَّرَ الصّلاةَ المفروضَةَ بَعْدَ وَقْتِها.( بحارالانوار، ج 80، ص 22)

[14]ـ فَويلٌ للمصلّين، الّذينَ هم عَن صلاتِهم ساهونَ (ماعون، آيه 4 و 5).

[15]ـ مؤمنون، آيه 2.

[16]ـ طه، آيه 14.

[17]ـ نساء، آيه 46.

[18]ـ «لا ينظراللهُ الى صلاة لا يُحضِرُ الرَّجلُ فيها قَلبَه مع بَدنه». (مستدرك الوسائل، ج 4، ص 111)

[19]ـ «اذا صَلّيْتَ صَلاةَ فريضة فَصَلّها لِوَقتها صَلاة مُوَدِّع، يخافُ اَن لا يعودَ اليها ابداً». (بحارالانوار، ج 80، ص 10)

[20]ـ مصباح الشريعه.

[21]ـ اَنَا اَخْوَفُكُمْ مِنَ اللّهِ.

[22]ـ خَفِ اللّه كانّك تراهُ وَ اِنْ كُنْتَ لا تَراهُ فانَّهُ يَراكَ. (بحارالانوار، ج 5، ص 324)

[23]ـ ...مَن رجى شيئاً عَمِل لَهُ و مَن خافَ شيئاً هَرَبَ مِنه (اصول كافى، ج 2، ص 69).

[24]ـ قُل يا عبادىَ الّذينَ اَسْرَفوا على اَنفُسِهم لا تَقْنَطُوا مِن رحمةِ اللّه انّ اللّه يَغفِرُ الذنوبَ جميعاً انّه هوالغفورُ الرحيم. (زمر / 53)

[25]ـ وَ اذا سَألكَ عنّى عبادى فانّى قريبٌ اُجيبُ دَعْوَةَ الدّاعِ اِذا دَعانِ فَلْيَستَجيبُوا لى وَ ليؤمِنوا بى لَعَلّهم يَرشُدون (بقره / 186).

[26]ـ وَ ما اُمِروا الاّ لِيَعْبُدوا اللّهَ مخلِصين لَهُ الدّينَ (بيّنه / 5).

[27]ـ مَن عَمِل عَملا اَشْركَ فيهِ غيرى فَهُوَ لَهُ كُلُّه وَ اَنا مِنْهُ برئٌ وَ اَنا اَغْنَى الأغنياء عن الشِرك.

[28]ـ اَنا خيرُ شريك، مَنَ اَشْركَ مَعِىَ غيرى فى عَمَل لَمْ اَقبَلْهُ الاّ ما كانَ خالِصاً لى.

[29]ـ سُمعه آن است كه انسان دوست داشته باشد عبادت و عمل نيك او را بفهمند و به گوش ديگران برساند.

[30]ـ عبارت از «مصباح الشريعه» در باب اخلاص است.

[31]ـ مَنْ لَمْ تَنْهَهُ الصّلوة عَنِ الفحشاء وَ المُنكَرِ لا يَزدادُ فى صَلاتِهِ مِنَ اللّه اِلاّ بُعداً.

[32]ـ لا يَنْظُراللّهُ اِلى صلاة لا يُحضِر الرّجلُ قلبَهُ مَعَ بَدَنِه. (بحارالانوار، ج 80 ، ص 10)

[33]ـ اِذا صَلَّيْتَ صَلاةَ فَريضة فَصَلِّ فى وَقتِها صلاةَ مُوَدّع تَخافُ اَنْ لا تَعودَ فيها.

[34]ـ شكستگى و شكسته دلى و نداشتن غرور در پيشگاه خدا.

[35]ـ آنان كه با خدا و دين او و دعوتهاى پيامبران، عناد و ستيزه جويى دارند.

[36]ـ لَولا اَنّ الشّياطينَ يَحومُونَ على قلوبِ بنى آدَمَ لَنَظَروا اِلىَ الملكوت.

[37]ـ مَنْ قَرءالقرآنَ وَ لَمْ يَخْضَعْ لَهُ و لم يَرِقَّ قَلبُه وَ لَمْ يُنشَئْ حُزْناً وَ وَجَلا فى قلبِه فَقَدْ اِسْتَهانَ لِعَظيمِ شأنِ اللّه وَ خَسِر خُسراناً مبيناً. (بحارالانوار، ج 82، ص 43)

[38]ـ وَاللّه لَقد تجلّى اللّهُ لِخلقِه فى كلامِه و لكنّهم لا يُبصرون. (بحارالانوار، ج 89، ص 107)

[39]ـ مؤلف در اينجا نسبتاً شرحى مبسوط از سوره حمد و اوصاف و اسماء خدا و سوره توحيد دارد كه به اقتضاى اين كتاب، به فشرده اى از آن مباحث اشاره مى شود (مترجم).

[40]ـ ابراهيم، آيه 43.

[41]ـ اَنا جَليسُ مَنْ ذَكَرنى. (بحارالانوار، ج 13، ص 354)

[42]ـ يعنى امامى كه پيروى و طاعت از او، فرض و واجب است.

[43]ـ ما خَسِرَوَاللّهِ تعالى قَطُّ مَنْ اَتى بحقيقة السّجود، و لو كانَ فى العمرِ مَرّةً واحدةً (مصباح الشريعه، بحارالانوار، ج 82، ص 136)).

[44]ـ وجدتُ النّورَ فى البُكاءِ و السّجده.

[45]ـ لا يَجدُ عبدٌ طَعْمَ الأيمانِ حتّى يَعْلَمَ اَنَّ الضّارَّ النّافِعَ هُوَاللّه. (بحارالانوار، ج 67، ص 154)

[46]ـ در اغلب اين موارد، متن دعاها و اذكار نقل شده است و ما به جهت رعايت اختصار، از آوردن آنها چشم پوشيديم، اين ذكرها معمولا در كتب دعا نيز نقل شده است (مترجم).

[47]ـ بقره، آيه 255.

[48]ـ آل عمران، آيه 18.

[49]ـ آل عمران، آيه 26 و 27.

[50]ـ تفكّرُ ساعة خيرٌ مِن عبادةِ سَنَة (سبعين سنة)، (بحارالانوار، ج 6، ص 133)

[51]ـ بحارالأنوار، ج 87، ص 161.

[52]ـ اسراء، آيه 72.

[53]ـ در برخى روايات آمده كه مقام محمود، همان مقام شفاعت است.

[54]ـ اَبْغَضُ الخَلقِ اِلىَ اللّهِ جيفةٌ بِاللَّيلِ و بَطّالٌ بالنّهارِ. (بحارالانوار، ج 13، ص 354)

[55]ـ بحارالأنوار، ج 87، ص 146.

[56]ـ چراغ راه تو، جز سوز اشك و آهى نيست.تو را كه خسته دل و دل شكسته اى،تو را كه مانده چنين بى پناه و دلگيرى،به جز خداى جهان، هيچ تكيه گاهى نيست:به پيش پاى تو، اى اشتياق سبز و جوان به جز نيايش و راز و نياز، راهى نيست!...» (از مترجم).

[57]ـ فصلّت، آيه 6.

[58]ـ بقره، آيه 285 و 286.

[59]ـ آل عمران، آيه 18.

[60]ـ نهج البلاغه، فيض الإسلام، حكمت 409.

[61]ـ اِنَّ المؤمِنَيْنِ اِذا الْتَقَيا فَتصا فَحا اَدْخَلَ اللّهُ عزّوجلّ يَدَهُ بَيْنَ اَيْديهِما، وَ اَقْبَلَ بِوَجْهِهِ عَلى اَشدِّهما حُبّاً لِصاحِبهِ (اصول كافى، ج 2، ص 179).

[62]ـ رسالة الحقوق، امام سجاد(عليه السلام)، تحف العقول، ص 265 (انتشارات اسلامى، قم).