- اخلاق اسلامى
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- 10
- 11
- 12
- 13
- 14
- 15
- 16
- 17
- 18
- 19
- 20
- 21
- 22
- 23
- 24
- 25
- 26
- 27
- 28
- 29
- 30
- 31
- 32
- 33
- 34
- 35
- 36
- 37
- 38
- 39
- 40
- 41
- 42
- 43
- 44
- 45
- 46
- 47
- 48
- 49
- 50
- 51
- 52
- 53
- 54
- 55
- 56
- 57
- 58
- 59
- 60
- 61
- 62
- 63
- 64
- 65
- 66
- 67
- 68
- 69
- 70
- 71
- 72
- 73
- 74
- 75
- 76
- 77
- 78
- 79
- 80
- 81
- 82
- 83
- 84
- 85
- 86
- 87
- 88
- 89
- 90
- 91
- 92
- 93
- 94
- 95
- 96
- 97
- 98
- 99
- 100
- 101
- 102
- 103
- 104
- 105
- 106
- 107
- 108
- 109
- 110
- 111
- 112
- 113
- 114
- 115
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- 125
- 126
- 127
- 128
- 129
- 130
- 131
- 132
- 133
- 134
- 135
- 136
- 137
- 138
- 139
- 140
- 141
- 142
- 143
- 144
- 145
- 146
- 147
- 148
- 149
- 150
- 151
- 152
- 153
- 154
- 155
- 156
- 157
- 158
- 159
- 160
- 161
- 162
- 163
- 164
- 165
- 166
- 167
- 168
- 169
- 170
- 171
- 172
- 173
- 174
- 175
- 176
- 177
- 178
- 179
- 180
- 181
- 182
- 183
- 184
- 185
- 186
- 187
- 188
- 189
- 190
- 191
- 192
- همه صفحات
1. مردى كه مى داند و آگاه به علمش است ; «فَذاكَ مُرْشِدُ عالِمُ فَاتَّبِعُوهْ» ; پس او مرشد و عالم است; پيرويش كنيد.
2. مردى كه عالم است ; ولى جهل به آگاهى خويش دارد; «فَذلِكَ غافِلُ فَأيْقَظُوهُ» ; پس او غافل است ; بيدارش كنيد.
3. مردى كه نمى داند و عالم به جهلش هست «فَذاكَ جاهِلُ فَعِلّمُوهُ» ; پس او جاهل است ; به او بياموزيد.
4. مردى كه جهل مركب دارد; جاهل است و به جهلش آگاه نيست; «فَذاكَ ضالّ فأرشدوه» ; پس او گمراه است ; ارشادش كنيد.
رابطه انسان با اجتماع، از مسائل فرعى بسيارى برخوردار است كه هركدام احتياج به بابى جداگانه و بحثى مستقل دارد;رابطه پدر با فرزندانش، با همسرش ; زن با مرد; محرم با نامحرم; دو دوست با يكديگر; رئيس بامرئوس ; مرئوس با رئيس ; معلّم با دانش آموز و برعكس ; رهبر با رعيّت و مردم ; مردم و رعيّت با دولت، عالم با جاهل و بر عكس; رابطه با كافر، مرتد، منافق، مجرم، بيمار روانى، بيمار جسمى و...از جمله روابط اجتماعى هستند كه به لحاظ تفاوت آنها با يكديگر، هر كدام در بابى خاص بايد مورد بررسى دقيق قرار گرفته ; و علاوه بر نكات اخلاقى، به نكات حقوقى و فقهى آنها نيز توجّه شود.
به هر حال، اصل «عدالت» اقتضاء مى كند، رابطه خاص و مناسب با هر فرد و گروه با توجّه به شرايط روحى و احياناً مادّى حاكم بر او باشد. و به حكم آيه 90 از سوره نحل به دنبال اصل عدالت، بايد به اصل «احسان »نيز توجّه داشته باشيم و رابطه با اجتماع را بر اساس آن دو تنظيم كنيم.[94]
